ليست مجرد حالة، وإنما ظاهرة واسعة، حيث تقود النخب السياسية الإسرائيلية وعلى رأسها الحكومة الإسرائيلية المجتمع نحو التطرف والعنصرية.
في الصورة مستوطنون يلبسون شعارات تمجد المتطرفين والقتلة الإسرائيليين اليهود، ومنهم قاتل رابين، وقاتل عائلة دوابشة.
لو كان حاملو هذه الشعارات فلسطينيين لقامت كل أوروبا وعلى رأسها الاتحاد الأوروبي وعلى رأسهم سيد البيت الأبيض استنكارا لهذه الجريمة البشعة!