في موروثنا الثقافي والحضاري كنوز، نتكئ عليها لصياغة حاضرنا وبناء مستقبل الأجيال الفلسطينية القادمة التي تحلم بالأمن والاستقرار والسلام في ظل دولتها الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ضعف النظام الدولي لن يقتل فينا الامل، بل يعزز فينا العمل بكل السبل المتاحة لرؤية النور في نهاية النفق المظلم.