عبد الهادي الاشقر 61 عاماً وصل المستشفى في حالة صعبة بعد اطلاق النار عليه من قبل مرتزقة الاحتلال الاسرائيلي؛ بدأ المُسعف باجراءات الانعاش دون ان يلتفت الى وجه المصاب.
بعد وقت اعلن المسعف وفاة الرجل، عندها التفت الى وجه الرجل ليجد انه والده.
جرائم الاحتلال لا تتوقف.