من أجل الذاكرة العالمية

هذا الطفل، له حُلم ومستقبل، ربما تجاوز سنته العاشرة
خرج ليلعب كرة القدم مع اقرانه
أنقض عليه القتلة، كمن يبحث عن فريسة
ترى هل عاش هؤلاء القتلة ذات الخوف الذي يعيشه هذا الطفل
ما هو موقف منظمات حقوقالانسان والمنظمات اليهودية التي تقول دوماً ” ما حدث ابان الحرب العالمية يجب ان لا يتكرر”؟! ننتظر مواقفكم

Pozostaw powtórkę