اليوم 17 نيسان هو يوم الاسير الفلسطيني.
اعتقل الاحتلال الإسرائيلي، منذ مطلع العام الجاري 2020، (1324) مواطن ومواطنه فلسطينية، منهم (210) أطفال و(31) من النساء، كما وصدر (295) أمر اعتقال إداري بحق أسرى.
وفي ظل الانشغال العالمي بمكافحة انتشار وباء كوفيد- 19، لم يتوقف الاحتلال الاسرائيلي عن ممارسة انتهاكاته اليومية بحق الشعب الفلسطيني وخلال هذه الفترة اعتقل خلال مداهمات ليلية (357) مواطناً فلسطينياً خلال آذار / مارس الماضي 2020، بينهم (48) طفلاً، وأربع نساء.
حتى اليوم لا تزال “إسرائيل” تختطف:
*(5000) أسيراً، اكبرهم الاسير فؤاد الشوبكي وعمره “81” عاماً، الذي اختطف من سجن اريحا في الضفة الغربية الى جانب الامين العام للجبهة الشعبية احمد سعدات وآخرين، ومن الاسرى.
*(41) أسيرة في سجن “الدامون”
*(180) طفلاً وقاصراً، موزعين على سجون (عوفر ومجدو والدامون)
منذ عام 1967 وحتى تاريخه ارتكبت “اسرائيل ” جرائم قتل بحق الاسرى الفلسطينيين في سجونها ومنذ عام 1967 وحتى اليوم اعدمت ما يقارب (222) شهيداً تحت التحقيق وجراء الإهمال الطبي؛ خمسة منهم قتلوا في العام الماضي 2019.
وفي انتهاك للأخلاقيات والمواثيق، لا تزال جثامين بعضهم محتجزة حتى الآن. منهم انيس دولة الذي تحتجز اسرائيل جثمانه منذ عام 1980.
ومن بين المختطفين الاسرى ايضا:
* نحو (430) مختطفًا دون اَي تهمة تحت بند “اعتقال اداري”، و (13) صحفياً.