القدس: رمز السلام

ليست المسألة تجنيد كل عناصر تطرفها لمنع الانتخابات الفلسطينية في القدس، بل هي الطبيعة الاجرامية للاحتلال الاسرائيلي في مواجهة فلسطينيين عُزل يبحثون عن الحياة؛ آن لهذا الاحتلال العنصري البشع أن يرحل من حياتنا.
ما يجري من جرائم تطهير عرقي في فلسطين والقدس بشكل خاص، يستدعي ارادة دولية لتطبيق قرارات المجتمع الدولي حتى لا يكون المجتمع الدولي شاهد على جريمة أخرى بحق البشرية.
على العالم، وعلى يهود العالم رفع صوتهم ضد تلك الجرائم التي تمارسها دولة الاحتلال “اسرائيل” ،
المستعمرين شركاء نتنياهو في الحكومة، كانوا يرددون بالامس “تحت حماية الجيش” شعارات “سنحرق قراكم”
لا تكونوا شركاء بصمتكم!!
بأجسادنا العارية سننتزع حريتنا.
الحرية للقدس، الحرية لفلسطين

 

 

Pozostaw powtórkę