دولة الاحتلال ترعى القتلة والمجرمين

جندي إسرائيلي تعود إطلاق النار باتجاه الفلسطينيين دون مسائلة، اعترض سيارة فلسطينية (على منحدرات الأغوار الفلسطينية شرق مدينة نابلس)، يستقلها ثلاثة شبان فلسطينيين، وفور خروجه من مركبته العسكرية أطلق النار باتجاه أحد الركاب الجالسين في المقعد الخلفي، وبعد إطلاق النار سأله عن اسمه، فتبين له انه ليس الشخص المطلوب وانما شقيقه!!!؟؟؟
عبد الرحمن جبارة، 22 عاما، في حالة حرجة بعد إصابته بعيار في رأسه يوم الأربعاء 5 آب، لم تعتذر السلطات الإسرائيلية؟ لم تعاقب الجندي المجرم؟ لم تتحرق المنظمات الدولية التي تعني بحقوق الانسان!! ماذا لو كان المُصاب يهودياً لا تعليق!!!!

Pozostaw powtórkę