وضعت سفارة دولة فلسطين لدى بولندا وزارتي الخارجية، و الثقافة والاثار البولنديتين في صورة ممارسات الاحتلال الاسرائيلية التي تستهدف التراث والآثار والهوية الوطنية الحضارية لشعبنا، وآخرها سرقة جيش الاحتلال حوض العماد الاثري، والذي يقدر عمره بأكثر من 1600.
في الوقت الذي تتضافر جهود العالم لمحاربة COVID 19 تقوم دولة الاحتلال “اسرائيل” باستغلال هذا الوضع بشكل لا اخلاقي في محاولة لتغيير ديموغرافية الارض الفلسطينية في انتهاك صارخ للمواثيق الدولية.
السفارة اكدت على ضرورة تظافر الجهود الدولية لحماية الاثار والهوية الثقافية والحضارية لأرض فلسطين وشعبها الواقع تحت الاحتلال الاسرائيلي.